أطفال وشباب بعمر الزهور، من مناطق مختلفة، جمعهم حب علوم الروبوت، يسعون لتعلمه ويبدعون في تصميماته، والنتيجة هي إحراز جوائز عربية وعالمية.
في جمعية «إبداع»، يجدون ذاتهم ويحققون طموحاتهم، يتعلمون، يصممون، يبرمجون، يختلفون ويجمعون على رأي يصب في مصلحة مشروعهم.
لقراءة باقي الخبر:
http://alrai.com/article/10524124/شباب-وجامعات/%28ابداع%29-جمعية-تمكن-الشباب-بعلوم-الروبوت?fbclid=IwAR2GzdEe-z5afc_4RHcropAEf99no1mXx63vvPV5q_BffacJPM-ofsuPBe4